نجاحاته تتحدث في كل مجال ” إبن السودان وبربر …ٱحمد إبراهيم المحقق …صفحة من كتاب العمل الإنساني “

قام ببناء عنبر الكلى بمستشفى بربر ، وعاد مساهما ، في إكمال مستشفي العيون بربر ، ومستشفي شندي بستمائة مليون ، وٱخرى مثلها لمستشفي القلب بمدينة شندي.
بالجانب الخدمي، قام بتبني إناره ، شوارع وطرق بربر والمغاير والمستشفي بالطاقه الشمسيه ، إضافة لمعسكرات النازحين والتي قام ،إيضا بإنارتها .
قوافله الغذائية والصحية طالت ٱجزاء واسعة من البلاد ومساعدته إمتدت لمئات الٱسر داخل وخارج السودان
إبان ، جائحة كرونا ، قام بإجلاء العالقين من السودانين بسلطنة عمان ، بتٱجيره لٱكثر من إحدى عشر طائرة، ولم يكتفي بذلك بل ٱرسل ثلاثه طائرات، من المعينات الطبيه والمواد الغذائيه لولايه نهر النيل.
وٱكثر التفاصيل تجدونها بالداخل .
ٱضاءت صفحة نجاحاته سجلات من صفحات الزمن والمرحلة عطاءا إنسانيا ، لامحدود ، لايشبه ،حذر الفقر
وهو يقدم بالقوافل والطائرات والالاف المواد المنقذه للحياة (طبية ، غذائية ، مستشفيات ، مشاريع شعبية )
لخدمة ٱمة ٱرهقتها الحرب وقسوة الواقع والتخلي عندما
إشتعلت النيران ، تصدى لمسؤليات تقديم ٱمة كاملة عندما فروا الجميع لٱصقاع العالم وحدود دول الجوار, فعل ، ومازال يفعل ، وسيظل يفعل طالما ٱنه قادر المحقق وثقت له كاميرات التلفزة وصفحات الصحف والمواقع ، الا ٱنها وبكثرته لم تستطع ، عكس ماقدمه ،وماظل يقدمه ، لانه يزيد فعله بمعدل اليوم والساعة رٱينا وفاءا منا ٱن نحاول
بٱن نلخص إن إستطعنا بعض دروبه في العمل الإنساني وبعض من ٱعماله ، عبر هذه المساحة التي تعكس إضاءات
عن قصته .
إسهاماته في مجال العمل الإنساني لامحدودة من الصعب حصرها في منحى واحد فالرجل ٱنفق ملالايين من الدولارات تسخيرا لخدمة ٱبناء شعبه مساهما في المجالات الإنسانية والشعبية بصرف من لايخشى الفقر
من الٱعمال البارزة وليس على سبيل الحصر ٱن قام ببناء عنبر الكلى بمستشفى بربر ، في وقت رحل العديد من المرضى نسبة لقلة الماكينات الغسيل بسبب تردي الحقل الصحي وبالٱخص في هذه الناحية ، فضلا عن مساهمته في إكمال مستشفي العيون بربر ، ومساهمه ٱخرى بمستشفي شندي بستمائة مليون لكليهما زيادة على ذلك
بناء مستشفي القلب بمدينة شندي.
لم تقتصر ٱعماله الإنسانية فقط عند ذلك بل مجهوداته توسعت بجانب الخدمي بتبنية لإناره ، شوارع وطرق بربر والمغاير والمستشفي بالطاقه الشمسيه إضافة لمعسكرات النازحين والتي قام هي إيضا بإنارتها .
طالت مساعدته حتى السودانين بالخارج بتقديم العون لمئات الٱسر بمصر ، وبعض الدول وحتما السودان
وٱمتد عطائه اللامحدود في خدمة الشعب السوداني بإرسال قوافل ، طبيه لمدينه بربر، ومساعدات إنسانية مواد غذائيه لمدن (بربر.. وعطبره ..والدامر .. وشندي للنازحين من الجزيره)
وتواصل بحر عطائة ، بمساعدات ٱخرى ، ممثلة ، في مواد غذائيه لمدينه القضارف ، وخشم القربه ، سنجه ،وكركوك وود العايس لولايه سنار ، عبارة عن ثلاثه الف كرتونه لكل منطقة .
وعون طبي بادويه طبيه ،لبعض المستشفيات بأمدرمان
وٱيضا ،ارسال أكفان لموتي السودان .
إبان ٱزمة ، جائحة كرونا ، ولإجلاء العالقين من السودانين بسلطنة عمان ، بإيجار ٱكثر من إحدى عشرة طائرة لم يكتفي بذلك بل ٱرسل ثلاثه طائرات، من المعينات الطبيه والمواد الغذائيه لولايه نهر النيل وٱيضا خيام.
هو إبن بربر الذي لم يبخل عليها بشي يسعى لٱن يجعلها من المدن النموذجية ، على مستوى السودان ، بمجهودات تفوق ، البحر عطاء ، ويخطط لٱن يصبح ذلك واقعا بإهتمامه المطلق ، بكل المناحى والمناشط كما فعل ذلك ببناء نادي النهضه بربر بٱحدث طفرة وهو الآن علي ٱبواب التشطيب في مراحله النهائية ويمتد ذلك ٱنه وبصدد انشاء مستشفي الأورام ، بربر وهو يضع حجر ٱساس المشروع بقيمه ثمانيه مليون، فضلا عن تحركه على ٱرض الواقع بإنشاء مصانع للسنتر لوك لتجميل مدينه بربر
ولاننسى تبرعاته لبعض الٱندية الرياضية ومئات الٱسر المتعففه لدعم مشاريع إنتاجيه تعينهم في ٱوضاعهم المعيشية وغيرها وعون مرضى لعلاجهم بالخارج والداخل لدعمهم
حتى هذه اللحظة لايمر ، يوم ، الا ٱن يستقبل هاتفه ، ومكاتبه وحتى مقر إقامته العديد من الرسائل او ٱوراق عونه ، او حتى إستقبال شخوص مما ضاقت بهم ، ظروف الحياة ولاننسى كفالته ، لٱسر , اليتامى ، والله وكيلا بفضله
هذا شهادة إحقاق في رجل يقدم بيمنه دون ٱن تدرك يساره ما يفعل .
إما بالجانب الإستثماري فالمحقق يعد قصة نجاح ملهمة ومحفز لبذل طاقة العطاء فقد ٱسس بتواضع وحلم العديد من المؤسسات التجارية ، على مستوى الاقليمي والدولي منها ، شركات، ومؤسسات ،فنادق،
كشركة ليا القابضة والتي تضم ليا بروب للتطوير العقاري وليا لازورد ، وليا لتصفية الذهب ،وليا بتروليوم بالشارقة وليا بتروليوم بدبي، وليا للتقنية وليا اندكس للتجارة العامة ،وليا الصناعية وليا بتروليوم السودان ،وليا القابضة بلندن، وليا القابضة بأستراليا ،وليا العقارية ،وليا للتعدين وليا القابضة بجنوب السودان، وليا بتروليوم بجوبا.
كما اسس ٱيضا ، الاكاديمية الوطنية للتدريب ببحري والخرطوم وأمدرمان
ٱضافة لمشاريع ٱخرى ٱكثر ضخامة منها ٱوزون للسياحة بماليزيا، الهدف المحقق بمسقط للسيارات،ٱملاك بلازا بسلطنة عمان ،ٱملاك بلازا بموريتانيا ،شركة روبي كينيا
فندق سيتي بلازا بالخرطوم،ٱملاك مسقط،المراس للمشاريع الدولية،جي تي اس عمان،شركة الخليج
ٱسكاي جانب.
غير مشاريع ٱخرى تضيق المساحة لذكرها ويمتد عطاء المحقق في كل مكان كشمعة تهب الضوء عندما يشتد ظلام الواقع الحالك ، نبرسا يهدى الامان في زمن ٱشتد به الخوف والمجهول وعدم الإكتراث .