الرئيسيةتقارير

لم( يبخل بوقته وجهده ) ٱحمد المحقق …(قصة سوداني لم يبخل بملايين الدولارات لٱجل وطنه وشعبه).

ظل دوما في نشاط ، برغبة صادقة بٱن يكون يدى بيضاء العطاء في هذا التوقيت الصعب من تاريخ البلاد بمساهمات واعمال خيرية متمثلة في المساعدات والاغاثات والقوافل الطبية لعموم البلاد بشكل عام وبشكل خاص لاهله وسكان المنطقة

 

من قبل ٱسهم في توفير اعداد كبيرة من ماكينات غسيل الكلى لمركز بربر ومن بعد ذلك الاضاءة هذا غير المساعدات الأخرى

 

زيادة على ذلك مساعدته المادية المباشرة للاسر المتعففة

والمساعدات الأخرى كل هذا في وقت الحرب

 

متجاوزين مساهماته قبل ذلك الوقت هذا مدخل لسوداني وهب وقته وجهده وملايين الدولارات لوطنه وشعبة

 

المحقق قصة خير وعطاء ونجاح نسردها كنموذج يحتذى

به في التفاني لخدمة الاوطان والشعوب

 

بوقت الضيق كان في الموعد

الواقع المزري للوضع الإنساني الذي يعيشه معظم  الشعب السوداني والذي يدق على بواباته الموت، الجوع، المرض التشتت، النزوح ، وحالة التوهان التي ترافقها مشاعر  العجز ،بنسب متكاملة لإرادة ، وكرامة الرجال ، جراء إستمرار الحرب ، في هذا الوقت والبلد ، تغرق في ضيق ٱوجاعها يظهر للناس إبن الوطن البار ٱحمد ٱبراهيم المحقق برغبة إنسانية صادقة وبعاطفة الخوف والضمير على حال

الناس ، وإحساس ٱوجاعهم وٱنينهم الصامت الذي لاحول له ولاقوة ليقدم لهم بنفسه قوافل من الٱدوية ،

 

قوافل طبية وإغاثات .

كلفت الإلاف الدولارات محاولة ذاتية منه لإنقاذ المرضي وهم يصارعون ٱنفاسهم الٱخيرة جراء فقد العلاج الذي بات

من ندرته كحلم نجاة غير ذلك مساهمته الفاعلة في إضاءة

منطقته وتوفير ماكينات غسيل الكلى في وقت رحل فيها عدد كبير من مرضي لعدم توفر ماكينات الغسيل .

غير ذلك قوافل الغذائية التي سيرها الي كثير من مناطق

السودان وإهتمامه الخاص الذي وصل الاشراف علية بنفسه

لدور الإيواء في وقت عبر فيه تجار الٱزمات الي حد الثراء

تجار الحرب في العقارات ، في وسائل النقل إستغلالا لحوجة الٱدمية من النجاة نيران الحرب أستغلال كل شي

 

إختار الوقوف والمساندة

وبلادنا تعاني مرارات التشرد والتشتت والنزوح بلادا بدلا

ٱن ينقذها ٱبناءها تاجروا بها ٱما كان علية ٱهون ولو إفترضنا من أي باب ٱن يهاجر بكل الهائل الذي صرفها على ٱبناء شعبه ٱن يهاجر بها الي بلاد الغرب وشرق او أي جزر من الجذر الحالمة ٱما كان ٱفضل ٱن لم يكن له ضمير ٱن تحتضنه الفنادق الخمسة نجوم ٱو تضيع كابقشيش لحسناوات من الرواسيات والاميريكيات ٱو تلك الٱجناس التي تلهث بها فطرة القلب الميت لماذا ٱختار هجير شعبا ٱكلته نيران الرصاص وشمس الله العمودية التي تنزل على قوما لم يبقى من ٱجسادهم شي سوى العظم جراء ضيق الماكل  والمشرب وعدم الصحة.

يستحق الاحتفاء والتكريم

مثل هؤلاء يجب ٱن يجدوا الإحتفاء والتكريم لصمودهم

في مثل هذا الوقت ومالوطنية الا تقاسم المعاناة مع شعبك وٱهلك وعشيرتك لامعنى لاي شي وٱنت تشعر

بٱن وطنك في ٱمس الحاجة اليك ومالايام الا دول

حتما يحفظ لك تاريخ هذا الوقت العصيب  بٱنك كنت

رجلا غيورا عن على ترابك ولم تبخل عليه لا بالمال

ٱو الوقت كرموا مثل المحقق لان في شخصه حياة

لألاف الناس.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى