الاعلامية دعاء حيدر ل(khartoum daily) مالجدل في (إسمي) انا فقط أسعى يكون إسمي علامة تجارية وماركة عالمية كمان.
كبري (المؤسسات العالمية) أرتبطت أسمائها بملاكها
(هيلتون) مثلا٠
(لمة سودانية) برنامجي القادم.
وكمبادرة مني لكل (السودانين بالخارج والناشطين وأصحاب البازرات والجميع في أن يقوموا بمبادرتي هذه)ولو بخيم رمضانية حتى (يعوضوا الشعب السوداني) حنين لمة الوطن ورمضان.
نشطة فعالة مبادرة صاحبه اسهامات عديدة وبرامج متنوعة
وطموحة تسعي دوما للتقدم والأفضل استطاعت في فترة وجيزة ان تصنع اسم لامع في الاعلام وريادة الأعمال ويوما بعد يوم تقوم بمشاريع كبيرة متقدمة وهذه هي الارادة التي تفعل طاقات المحفزة للعبور والاجتهاد وعلى ضوء ذلك فتحنا هذه المساحة لنعكس ونستفسر عن آخر أعمالها وكذلك عن سبب الجدل على المواقع التواصل المتعلق بها فكانت إجابتها على هذا النحو.
حوار.. علي ابوعركي.
مؤخرا أثير جدل بمواقع التواصل حول إطلاق اسمك كعلامة تجارية على عدد من المشاريع التي قمت بتأسيسها؟
لا أعتقد أن هناك مشكلة في ذلك طالما ان هذه الأعمال متعلقة بها او امتلكها سواء كانت شركة او برامج او حتى إيفنتات انا أسعى جاهدة لأن يكون اسمي في حد ذاته علامة تجارية وهذا ماافعل فيه الآن من خلال عدد من المؤسسات او الشركات التي امتلكها أو حتى البرامج التي أرتبطت بي وهذا مفهوم متداول وقديم كثير من المؤسسات العالمية الكبرى أرتبطت علامتها التجارية بأصحابها وعلى مضرب المثال عائلة هيلتون والكثير الكثير طالما أنني مجتهدة فأنا استحق ان يكون إسمي علامة تجارية عالمية وترند تجاري لكل المراحل أنا استحق ذلك.
مالسبب في هذه الضجة بالضبط تنوعت الاقاويل؟
بعد النجاحات الكبيرة التي حققتها مؤخرا على مستوى الايفنتات التي قمت بتنظيمها هنا بدولة الإمارات والمملكة العربية السعودية قمت بتأسيس شركة كبيرة أطلقت عليها
دعاء حيدر لتنظيم وإدارة الفعاليات الترفيهية الرسمية دشنتها بإفتتاح اثر سخط بعض المتابعين على مواقع التواصل معترضين على أنني اطلق إسمي على كل البرامج والأعمال التي أقوم بها هذا هو السبب لم اقم برد فعل تجاه ذلك لان هذا ليس بموضوع مهم الأساس طالما انني الفعل و الأخرون رد فعل .
مالاعمال بالضبط التي تقوم بها هذه المؤسسة الضجة؟
الشركة تقوم بالعديد من الأعمال المرتبطة بالتنظيم وإدارة الفعاليات الرسمية والخاصة وتنظيم الليالي، والإيفنت أسستها لتساعدني في تنظيم فعالياتي والفعاليات الأخرى إضافة إلى انها تقوم بعروض الإضاءة والليزر تصوير وتنظيم وتغطية الفعاليات والمؤتمرات وغيرها من البرامج الأخرى
وهل هناك اسباب أخرى دعتك الي هذا التأسيس؟
نعم بعد كل عمل اقوم به تحاصرني الأسئلة عن الجهة التي أشرفت على تنظيم هذه الفعالية عندما أقول لهم لوحدي وانا هؤلاء التيم هو عبارة مجموعة شباب مبدعين كل منهم يقوم بدوره كعمل حر ترتسم دهشة كبري عندها قررت أن أحول ذلك إلى عمل كبير حتى يخرج الجميع مستفيد من ذلك وحدث ماحدث.
لديك الخبرة في تقيم الايفنتات البازرات حسب البرامج التي قمتي بها ماتقيمك
هذه البازرات في اصل فرصة عرض وارزاق ولكن يجب أن تخضع لقياسات وشكل محدد حتى تحقق أهدافها أرى أن هناك نمطية في التنفيذ وكسل في الخروج عن المألوف المكرر لكثير منها الا ان هناك فعاليات نجحت وترتقي للمستوى فكرة بزار أو إيفنت.
فى اعتقادي أن الفترة القادمة مؤسم لأكثر من عمل مامشاريعك القادمة
قبل كل شي يعيش الوطن حالة من مأسي نسبة لظروف الحرب
أهلنا والشعب السوداني مشتت في كل مكان تعودنا دائما ونحن على مشارف شهر رمضان على اللمة كل يأتى من جميع بقاع الأرض لصوم رمضان في السودان لأجل لمة الاهل والاحباب والأصحاب فهي ذات نكهة خاصة وحتى اعوض هذا الشعور قررت أن يكون برنامجي القادم لمة سودانية وهي تجمع سوداني عفوي يوفر كافة الطقوس لجميع السودانين بدولة الإمارات عشما بأن يعوض فقد حنان الأوطان ويستطيع أن يجبر خاطرنا كسودانين فنحن وجدان احرقته الدانات والنيران
وكذلك ادعوا كمبادرة مني كل السودانين والناشطين وأصحاب البازرات والجميع في أن يقوموا بمبادرتي هذه حتى يعوضوا الشعب السوداني حنين لمة رمضان.
واخيرا
اتمنى التوفيق لي ولجميع وان يعود أيامنا بأرض بلدنا الحبيبة
وأن يجبر الله الفقد والكسور.