*تمتعوا بالحياة وارسموا خارطة لوجودكم باحترام اوقاتكم وخصوصيتكم وهذا سببا تقدمت به كثيرا من الدول وهو فن يعني بالاتيكيت يعكس ثقافتنا و شخصياتنا في تعاملتنا.
*إنّ في مجتمعِنا تحريماتٌ وتحظيرات، تحولُ دونَ عثورِنا على على واقع مشترك أو حياة حقيقية ؟!
وانّا لكلّ إنسانٍ عوالم في مكانا ما !!
إلا أنّ العثورَ عليها يصعبٌ احيانا.
لكن إذا لم تبحث عن هذا بكل تفائل وأمل، تجتاحك عوارض لا تتناسب معك، فتبقي على أثر ذلك في حالةٍ من التّوتّر. والقلق ؟؟
وحينَ تعثرَ على تفاصيل ومشاهدات أحلامك وامالك ، فلن تعودَ الأزمةُ أزمةَ جمالٍ أو قباحةٍ مطلقاً !!
*والجميل يجذب الجميل، إن شئت فاقرأ الطيبات للطيبين.
وكأنما يضعك ألمك واشتياقك أمام مرآة صافية، لكن عينيك المنهكة تخشى النظر وتشفق من رؤية وجهك الباكي.
كل نفس ذائقة الموت، إلا أنّ الحياة لا تتذوقها كل الأنفس. السلام عَلى الضاحكين وفي قلوبهم سنيِن بُكاء، إن هذه الأرض، والسماء الواسعتين مزقا قلبي من ضيقهما، حسبت أني حكمت نفسي، فتأسيت على زمان مضى، أخذاً في اعتباري، شيئاً وحيداً أعلمه، لست أدري من انا.
*وبهذا الكم من المشاعر المتصالحة رغم عنف الحياة وسوداوية الظروف مازالت اتبسم وارتسم من واقع معاناتي أفراح انسجها، لالام مازالت مخفية في ستائر الليل بكم مودتي وإليكم كل ماتتمناه فالحياة اشراقات ونحن قدامنا الصباح.