أخبار

تتابعون في العدد القادم ب“الخرطوم ديلي”: الإعلامية السودانية زينب الشامي… حكاية مختلفة، طموح لا تحده حدود، ورسالة إعلامية تحملها بقلب سوداني خالص.

“اخترت الإعلام بديلاً للصيدلية ، وتجربتي مع الإعلام الداخلي محدودة… لكن عملي مع قنوات خارجية كسر الحواجز، وجعل جمهوري متعدد اللهجات واللغات.

أجريت مقابلات مع عدد كبير من مشاهير العالم العربي، وكان السؤال المتكرر بعد كل لقاء: (أنتي سودانية؟!)”

زينب الشامي تتحدث بثقة:

“أنا لا أحب السودان، بل أنا السودان ذاته”

أنا بنت النيل، وعاشقة لريحة التراب ولمّة الناس، وٱن النيل يجري في عروقي كمجرى الضفاف.”

وتضيف بفخر:

“طموحي لا محدود، ويمكنك القول إني مشروع (أوبرا سودانية) قادمة بأدواتي وطريقتي الخاصة.

الإعلام بالنسبة لي ليس مهنة فقط، بل قضية. لذلك قررت مشاركة معرفتي مع كل من يرغب في تطوير نفسه.

وأقمت ورش تدريبية متخصصة بالتعاون مع كفاءات معتمدة، لنُحدث فرقاً حقيقياً… حتى لو كان بسيطاً.”

ترقبوا الحوار الكامل مع زينب الشامي في العدد القادم… حكاية من فصول متعددة، وقضايا مختلفة، ورؤية إعلامية تسعى للتغيير.

فقط كونوا في الانتظار.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى