سلايدرلقاءات

الإعلامية ٱلاء ٱحمد ل( الخرطوم ديلي ) (بودكاست  نفاج)  يوثق    لتجارب السودانيين بكندا، حكايتهم ، نجاحاتهم، اخفاقاتهم، بداياتهم من نقطة الصفر.

سر الحكاوي ٱن تصبح مصدر الهام للقادمين الجدد.

بنفاج كل ضيف  يمثل  كتاب،  وانا لا استضيف إلا صاحب

قصة مؤثرة .

سبب إنقطاعي ، الإعلام ، الغربة وتجربة الزواج .

الٱء ٱحمد إعلامية عملت  بمجال الاعلام في السودان لفترة من الزمن صاحبت مسيرتها برامج وجدت ٱصداء وقبول من المشاهدين ، نذكر منها ( برنامج من الامس)  بتلفزيون السودان، ثم ٱوراق شبابية بقناة الشروق ، زيادة على (الو كنز ) وبرامج اخرى، إنتقلت بعد ذلك  لقناة امدرمان

في برنامج  ٱخر حمل إسم (امدر كافيه) هي الآن  صانعة محتوى ومقدمة بودكاست  ( نفاج )  يوثق  لتجارب السودانيين في كندا،  يستعرض ، حكايتهم ، نجاحاتهم اخفاقاتهم، بدايات   من الصفر،  وعلى حد قولها ٱن الفكرة

تكسب إلهاما للوافدين الجدد  ، الخرطوم ديلي حاورتها بجوانب عديدة متعلقة بنفاج وخرجت منها بإفادات قيمة تتابعونها عبر مضابط هذا اللقاء .

حوار علي ٱبوعركي

“لنفاج حكاية ماذا ٱنتي قائلة عنها  ”

بإمكاننا القول ٱنه بودكاست حاولت عبره التوثيق   لتجارب السودانيين في كندا، حكايتهم ، نجاحاتهم اخفاقاتهم، والبدايات التي كانت  من الصفر، اي  تحديات واجهتهم بالٱخص في سنواتهم الأولى

غير الجانب الذي ٱوردتيه ،  مالغرض الذى تخدمه فكرة المحتوى ؟

كما ٱسلفت في المحور السابق ٱن قضية البودكاست مخصصة ، للمهاجرين السودانيين، الاولوية لذلك ويعود التخصيص الى ٱنني   كسودانية،  مريت بنفس الصعوبات دي ، وذات التحديات ، حبيت عبر نفاج سرد هذه الحكاوي   معها تجارب الناس، حتى يصبح ذلك  مصدر الهام للقادمين الجدد.

الملاحظ أن البرنامج يركز فقط على قصص وحكايات المهاجرين السودانيين فقط بكندا لماذا

هذا هو سبب تميز نفاج ،  تفردها  جاء من  انه   لم يسبق لها الوجود من قبل المهاجرين السودانيين بالتالي ٱصبح، البودكاست  منصة، تحكي واقعهم وقصصهم. مع وجود الكثير من المنصات العربية لكن لاوجود للسودانيين فيها وهذا هو ما شد من حماسي لتنفيذها

في خطة البرنامج هل يمكن ٱن تشهد الفكرة   توسع قادم ؟

في خطة البرنامج سيقدم في شكل سيزونز seasons كل موسم ١٠ او ١٥ حلقة بموضوع مختلف. الان تم بث ٨ حلقات في السيزون القادم موضوع جديد

ٱبرز الحكايات التي تناولتيها وٱكثر القصص الهاما لكي

ابرز الحكايات والقصص الهاما، كل ضيف يمثل كتاب مختلف في بودكاست، نفاج، كل ضيف مسني بشكل او باخر وانا لا استضيف اي ضيف مالم اكون متأثرة بشخصيته او تجربته قبل حضوره للبودكاست.

بلاشك واجهتك عدة عقبات حتى رٱى  نفاج النور ؟

لا اسميها عقبات بل  اسميها تحديات ، وهي تواجهني كل حلقة وفي كل مرة اتجاوزها،  بدرس ورسالة جديدة.

إنقطاعك عن الإعلام دام طويلا ، هل إستعادة ظهورك عبر نفاج مرة ٱخرى يعد غاية شبيهة بحلما قد تحقق  ؟

مااود توضيحه ٱن إنقطاعي كان  بسبب ظروف خاصة ولكن  (عمري ماوقفت عن صناعة المحتوى)  بشكل او بآخر

شكى الكثيرون منها ، الوجه المظلم للغربة وحكايتها ؟

الوجه المظلم للغربة وحكايتها  عن نفسي لا انظر للمكان او التجربة على انها غربة،  كلها ارض الله،  وكلنا اخترنا هذه الحياة، وهذه التحديات وهؤلاء الناس والقصص

ماهي الا تجربة نعيشها ،نخطئ ، ونتعلم ونحن نزهر اينما كنا

بروفايل بسيط عنك

مايمكن قوله هو انني  صانعة محتوى ومقدمة بودكاست من كندا حاليا.

عملت في مجال الاعلام في السودان ابتداء من برنامج من الامس بتلفزيون السودان، ثم قناة الشروق برنامج اوراق شبابية، الو كنز وبرامج اخرى، ثم قناة امدرمان مع الاستاذ حسين خوجلي برنامج امدر كافيه.

لماذا حدث الانقطاع عن الإعلام ؟

سبب الانقطاع، يعود إلى تغيير الامكنة ،  وتجربة الزواج والامومة، ثم الدراسة مجددا، حصلت على ٣ دبلومات من مختلف الكليات الكندية كلها ٱسباب ٱدت لذلك ولكن بحمد الله تمكنت من العودة مجددا عبر نفاج .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى