لم آركز على الطب ودخلت الإعلام عبر،بوابة التلفزيون القومي لساحة الإعلام المرئي إبتدرتها بالتلفزيون القومي السوداني .
بثبات إنفعالي تمكنت عبر شاشة القومي من إدخال قوالب منوعات ومحتوى برامجي مختلف عن المتعارف علية.
لم آخطط لشئ قطار،الرحلة يسير ،وآمالي تفيض متفجرة
تربيت في آسرة ديمقراطية وثقتي وثباتي آصلها بيتي .
تم إختياري كسفيرة من قبل مبادرة بصمة للمراءة السودانية بالامارات وحرصت على إنجاحها رغم العقبات .
المبادرة ٱسماء سودانية في الفضاء العالمي الان هم ترند على كافة الأصعدة.
خصصت استوديو تصوير خاص كعارضة للازياء والثوب السوداني هذه العروض لصالح ٱكبر التجار والممولين والموزعين في الشرق الأوسط .
آعشق ثقافة العروض والان آنا الوجة الإعلامي لمجهورات العطاس و عارضة للمنتجات التجميلية و المكياج بٱكبر المنصات على السوشيال ميديا.
وثق لها ..علي آبوعركي
لديها من المهارات والآدوات مايكفي لآن تكون المانشيت العريض لترند آحداث المرحلة القادمة
تشكل إسم دكتورة نانسي الهادي من عدة مجالات برعت فيها هذه التخصصات قاسمتها، ساحات الإعلام والطب ومنصات العرض.
ستفت تجربتها بالتفاصيل الجاذبة والآنماط المتعددة فهي إعلامية إحتفت بطلتها شاشة القومي
آثير إذاعة مانغو غير،بقية الفضائيات والإذاعات
الأخرى هذا غير،الطب وسيادة المنصات كمقدمة فعاليات بدولة الإمارات ، وبوجه مكمل آو آخر هي مصممة وعارضة آزياء ووجه إعلاني لكبرى الشركات والاسواق بالشرق الاوسط، المتعلقة بالذ هب ومستحضرات التجميل وايضا الازياء والثوب السوداني
عموما تجربتها جاذبة بها من الحداثة والتطور مايكفي
للاستمتاع وعموم الفائدة ، يمكن الآخذ منها الطاقة الداعمة والمحفزة التي تشعل شمعة تضئ ليل
،فآحيانا يآتي الصباح في هيئة حكايات وأشخاص.
إبتدرت سرد حكايتها بإشارات قول ربما تكون قصتي مليئة بالتفاصيل التي صنعتها التجارب والمحطات المختلفه من المجالات والتي آحسب آنها كانت عنصرا في رسم ملامحها فأنا منفتحة على عدة دروب وصلات لا رابط بينهم كثيرا سوى شغفي الخاص .
من وحى هذا التنوع دعني آفضفض بحقيقة آنه لم يكن بمتسعي سوى قول آنني لم ٱخطط لكثير من فعل ذلك بل آعتقد آن الأقدار والصدف لعبت دورا في إنزاله الي آرض الواقع .
فعندما درست الطب لم يكن عن رغبة او سبقه آي تخطيه تخطيطا مسبق ربما ماحعلني آطرق باب إمكانية مهارة آخرى وهي حبي لفن النحت والعمل اليدوي وهو ماحسم معاينة الإختبارات الأولى .
هذه الهوايه هي ضمنيا من ساعدتني بولوج عالم الطب وحددت مسارات قبولي هذا كان القدر الأول يعلوا بصافرته في طريق لايمكن وصف ذلك الا بهذا الوصف (كٱنه قطار حلت به محطاتي محملا بالصور،والمشاهد وآمال تفيض متفجرة ) .
لله في نفسي قوة تشع بالثناء والامتنان كيف لا فمن نحنا نحن القادمون من الفناء، الخارجون من الترب والصلصال لذلك تظل حقيقتي وإيماني ووفاءئ لقدرة الخالق في العطاء ، العطاء، في الأستحقاق العطاء بالإنسانية العطاء في تقديم العون العكاء بكل شئ فانا استمد سعادتي ونوري الداخلي من سعادة وخدمة الآخرين .
إحساس العطاء يجعلني ٱسموا وٱزدهر وٱشعر بذبذبات من ترددات السماء فالعطاء طاقة وقوة لايمتلكلها الا نوادر البشر لايشعر بمتعة ذلك سوى القليل، بادر دوما لأن مايبادرون دوما يصنعون الخيارات لأنفسهم و لغيرهم.
فالعطاء سر،وآهله جنود ولو كانت مجهولة .
لأجل الرغبة و القوى الداخلية ، إلتزمت صمتي كنت تواقه للمشاركة وبالآخص المشاريع الإنسانية والمتمثله في عده مبادرات عامه وغيرها كان ذلك على مستوى الخارجي بالامارات.
هذا الفعل الإنساني عاد يجعلني آكثر قربا من الآوساط العامة، وبالآخص مجتمعات النساء .
يعود بناظري بريق آلمحت عبر نافذتي حدس وصور كنت ٱرى فيها المستقبل بعيون لامحة و كآنها نفاج رؤية، سلط الضوء عموديا على قرص الشمس (حالة الشوف هذه ) جعلتني لا ٱبه لشئ، ٱؤمن فقط بإرادتي، وبقوة تٱثيري
لا مستحيل عندي، كل الاهداف والأحلام ،قابله للتحقيق لو آردت كل الأحداث تأتي لصالحك لذلك ( كن قوة جذب للكون كل مافي الكون مسخر لك الريح الجبال الانهار،البحار كلها لك، لماذا تختصر نفسك، في التخاذل واللاشي كان الاساطير بشر،،والانبياء بشر، إذا كان سليمان نبيا من جنسنا، كن آنت خاتمه وعرشه، إن آردت ذلك لفعلت ، إرادتك يمكن آن تآتيك بعرش زمانك فالكل زمان معجزات كن آنت معجزة هذا الزمان .٠
وعن ولوجي لساحة الإعلام المرئي إبتدرتها بالتلفزيون القومي السوداني حدث ذلك عن طريق الصدفة بعد ذلك
تعلقت به حبا ، زادت عليها مشاركتي في تقديم الحفلات الجامعية وبعض المحافل وتدريبي في اذاعه مانجو..
تمكنت من بعد ذلك بإدخال قوالب منوعات ومحتوى برامجي مختلف عن المتعارف علية في التلفزيون القومي.. كالازياء والإكسسوارات وطريقة تنسيق الالوان واختيار الزي المناسب بحسب المناسبة..وأيضا استضفت خبيرات تجميل وعناية بالبشرة والشعر.. وكذلك قمت بتسليط الضوء على صاحبات العمل الخاص والبزنس النسائي في السودان من مصممات ازياء او مجوهرات ومنسقات عروض وغيرها، ولاقت الفقرة نجاح وقبول كبير حفزني ذلك ٱكثر بٱن ٱسعى لتطوير نفسي وصقل تجربتي بالدراسة والمشاركة في الورش التعليمية بعد تعلقي الشديد بالمجال وتعلمت دعمت ذلك بثبات إنفعالي لفت الٱنظار على الطرح بعد ان اصبحت الفقرة تبث على الهواء مباشرة…ودائما نقول ان النقل المباشر لايكذب ابدا.
شعرت بإنتماء كامل لهذا الكيان عملت بمجهود وافرلأجل ذلك كنت ممتنة لكل محطة ٱسعى دوما ٱن ٱضع بصمتي بإختلاف وإرادة ٱستثمر كل فرصة تٱهلني لٱن ٱكون مميزة ٱكثر إحترافية لذلك ٱهلت نفسي بعدة دورات في ذلك ودعمتها بالثبات وفنيات الظهور ومهارات الحوار والقوالب الٱخرى، كان القومي البوابة الأولي بعدها توالت محطاتي الإعلامية الاخرى( قناة زول..قناة OSN ..قناة سودانية 24)
*كل هذه الثقة والثبات إكتسبتها من بيت وٱسرة داعمة ومحفزة تربينا بدمقراطية قائمة على الإحتمال ووجهات النظر والمنطق كانوا داعمين ومحفزين هم جزء من اي قرار ٱخذته بالمقابل يجد كل قرار أو خطوة الدعم والتحفيز من أطرافهم ربما هذا ماٱكسبني قوة الفعل وإحتمال التجارب وٱخذ القرارات وهذا بدوره إنعكس على كل محطاتي بما فيها الإعلام كان وصيتهم الدائمة ٱحفظي الله في قلبك
وآمتدت الدروب تم إختياري كسفيرة الامارات في مبادرة بصمة سودانيةوهي معنية بإظهار قصص النجاح السودانيات ونقلهم لصورة جميلة حقيقية عنا كسودانيين بالرغم من تعثرها بالسودان الا إنني كنت مصرة على إنجاحها هنا بالامارات وتدشين وانطلاق المبادراة من دبي كولاده لطفلنا المدلل والذي سنجوب العالم بة عن طريق جميع السفيرات المختارات .
*بدأت التجهيز لها بمفردي و وضعت الخطة العامة والميزانية والشكل النهائي جهزت كل مايلزم سلطنا الضوء على شخصيات ناجحة إستطاعت ٱن تترك بصمة بالامارات كانت خطتي ٱن ٱشير الي رموز سودانية كانت جزء من الطفرة والحداثة العالمية وفقت بذلك عبر تيم محترف ومبدع وٱخرجت المبادرة ٱسماء سودانية في الفضاء العالمي الان هم ترند على كافة الأصعدة كنت سعيدة جدا بذلك كسفيرة للمبادرة بالامارات وأيضا من العمل على إنجاحها بمجهوداتي التي كللت بالنجاح .
ظلت معاناتي صامتة بتعودي الدائم ٱن ٱظهر الاجمل ماعندي كنت دوما أتجنب الشكوى أو إظهر اي نوع من التعب والعناء ربما لأنني ٱسموا بذلك فٱنا دوما ٱقصد الكمال البشري أو لانني دوما ٱعتقد ٱن أمرا لم يخصني لم ٱجد له حل لن يجد حلا عند ٱخر لذلك كان نور الحل دوما يٱتي من خلف الظلام لم ٱستسلم ٱو ٱنحني لعاصفة المصاعب ربما ٱنعزل لأعود بقوة كما يفعل القوس من النشاب يعود به الفارس للخلف لينطلق بقوة الي الامام .
سطور قصتي آطول وتجاربي كثيرة ومتنوعة طب إعلام و موظفة وأم ل 3 أطفال وٱنا الان اعمل بعملي الخاص بعد ان خصصت استوديو تصوير كعارضة للثوب السوداني و الازياء، هذه العروض لصالح ٱكبر التجار والممولين والموزعين في الشرق الأوسط داخل سوق دبي .. وكذلك الوجة الإعلامي لمجهورات العطاس فضلا عن ٱنني عارضة للمنتجات التجميلية و المكياج بٱكبر المنصات على السوشيال ميديا
ومن خواتيمي آقول آن كل شيئا ٱقوم به لأجل متعتي عملي حياتي وشغفي رهينة الي حالة راحتي ومبدئ فٱنا مدمنة الشغف والحياة ورحلتي ٱقود قطارها ، هذه القصة آنا المسرح فيها والبطل ،وكل شيئا ٱخر آو ماتبقى من تفاصيل هي سيناريوا الحكاية والجمهور .