“هذه حكايتي”
الامارات رمز للعمل الإنساني الإماراتي كريم وراقي.
(الإنسانية دين الجميع) وتعلمت أن أقدم الخير. ولو كره الكارهين فالأجر على الله.
تجربتي في العمل الإنساني أفادتني كثيرا ونفذت العديد من المشاريع.
وهناك أشخاص قدموا وأجزلوا العطاء خدمة لقضايا الإنسان مساهمين عبر ذلك بأعمال وأفكار بانت كنقطة ضوء فيما يقومون به
من هؤلاء شباب قدموا نموذجا رائعا لذلك فكانت أفعالهم تتحدث عن ذلك نذكر منهم محمد علي ابراهيم شاب سوداني
تعرفه الإنسانية والعمل الإنساني جيدآ صاحب مبادرات قدم العديد من المساعدات المختلفة في أطر مختلفة يعتقد.
يرى بأن الإنسانية دين كل إنسان مهما إختلف لونه دينه وعرفه
مسيرته في العمل الإنساني طويلة وممتده ظل يقدمها بدولة الإمارات التي أطلقوا عليها أهلها وأكدها محمد بإمارات الخير
دشن خلال ذلك العديد من المشاريع التطوعية والالاف من المساعدات
محمد يقول الإنسان والمجتمع الإماراتي من أرقى وأجمل شعوب العالم فهو عنه الكرم وحب الخير والسخاء والمحبة
والعديد من الفضائل التي تعرفها الجاليات بما فيها الجالية السودانية هي تعرف ذلك جيدا.
ويواصل في حديثة أن التاريخ الإنساني الممتد يشهد لهم بهذا العطاء المتوارث من أبائهم وأجدادهم كان خير مثال علموا الأبناء والأحفاد ومازالوا رمزا وأعلاما ترفرف في سماء الإنسانية
تجربتي في العمل الإنساني أفادتني كثيرا استفدت منها قيم ومواريث تعلمت ان اعمل الخير لله ولو كره الكارهين وفي البال ماقاله العارف بالله الأمام جلال الدين الرومي أفعل الخير لمن يستحق ولمن لايستحق فالأجر على الله.
مشاريعي القادمة كثيرة وانا في بلاد الفرص فقط أن اجزل العطاء وبالله التوفيق والسداد وان ابذل قصارى جهدي فان اقدم للإنسانية والديار والعموم الناس وبالله التوفيق